ما هو الـ NFT؟
غالبًا سيكون هذا هو رد فعلك، مثل الميم، عندما يحدثك أحدهم عن الـ NFT!
عالم التقنية اليوم مليء بالمصطلحات الغريبة التي تظهر كل فترة، وعالم العملات الرقمية والمشفرة يملك أضعاف تلك المصطلحات.
حسنًا، كي نوضح الأمر ببساطة، دعنا نتعرف إلى الـ NFT سريعًا!
حتى لا تُفاجئ مثل اللمبي بأن الختم في الدرج: ما هو Web3؟
ما هو Web3؟ وما هما النسختين السابقتين؟ ولماذا بدأ هذا المصطلح في الانتشار هذه الأيام؟ وما علاقة كل هذا بالعملات المشفرة والـ NFT والإنترنت اللامركزي؟ وهل تلك النسخة من الويب ستأتي قريبًا؟ أو هل ستأتي أصلًا؟
حرق الكتب: أشهر محاولات اغتيال المعرفة
اعتبر البشر أن الانتقام الأكبر لأعدائك هو أن تفني سيرتهم، أن تمحو ذِكرهم من الوجود، وذلك بحرق أكبر قدرٍ من كُتبهم
مسلسل «لعبة الحبّار»: العالم المصغر لكوريا الجنوبية!
ربما كانت القصة الدرامية في المسلسل أحد أسباب نجاحه، لكن هناك ما هو أعمق من مجرد قصة درامية، وقد ننظر إلى المسلسل أنه نسخة مصغرة من كوريا الجنوبية!
ميتافيرس | Metaverse - نهاية العصر الحالي - الحكاية والرواية
Script writing for YouTube video.
كيف يعمل مسدس لعبة صائد البط؟
إن كنت من أبناء جيلي، جيل الثمانينيات، أو حتى بداية التسعينيات، فهناك احتمال لا بأس به أن جزءًا كبيرًا من طفولتك كان يدور حول الجلوس قريبًا من شاشة التلفزيون العتيق الضخم في بيت جدك، تمسك بمسدس رمادي من البلاستيك، مخروطي الشكل، تحاول أن تطلق النيران على مجموعة من الطيور المائية، أو هكذا كنا نعتقد، وربما تحاول تفجير رأس ذلك الكلب المستفز الذي يضحك عليك ساخرًا عندما يهرب أحد الطيور من طلقات مسدسك.
"نفتح قهوة ولا مطعم؟": كيف تحول فكرتك إلى شركة ناشئة؟
كم مرة جلست أنت وصديقك على المقهى وبدأ النقاش الآتي: ما رأيك يا صديقي أن نترك العمل ونستقيل من الشركة ونفتح مشروعنا الجديد، وهو بالطبع "قهوة".. ما الذي نحتاجه سوى بضعة "كراسي وترابيزات" ومكان جيد، ربما بجوار مطعم، والأهم، كما تقول الأسطورة، الـ "قهوجي" الشاطر الذي سيقوم باختراع المشاريب العبقرية!
اسمي ناكاموتو.. ساتوشي ناكاموتو.. وأنا مخترع بيتكوين!
اسمي ناكاموتو.. ساتوشي ناكاموتو.. وأنا مخترع بيتكوين!
توجد طرق كثيرة لكي تملك المال: يمكنك ببساطة أن تكسبه، أو تعثر عليه، أو تزوّره، أو تسرقه، أو إن كان اسمك ساتوشي ناكاموتو، وكنت مبرمجًا موهوبًا، يمكنك اختراعه!
فلسطين.. اصمت كي لا تغضب الخوارزميات!
يُصر مارك مرارًا وتكرارًا على أن فيسبوك هي منصة، وليست شركة نشر! على أي حال، يمكنك أن تتوقع من الناشر، كالصحف مثلًا، أن يتحيز ويتخذ صف أحد الأطراف؛ سيتعين على الناشر أن يقف وراء ما ينشره، وسيكون مسؤولًا، أخلاقيًا أو حتى من الناحية القانونية، عمّا يفعله محتواه بالمجتمع. لكن المنصة، على الأقل وفقًا للتعبير المجازي، لم تكن سوى مساحةً فارغةً نقية، تستوعب كل ما يُلقى بداخلها من أي مكان وأي شخص!
"أحمد مش زي الحاج أحمد": ما الفرق بين "ستارت أب" وشركة صغيرة؟
نحن نميل إلى تصنيف الأشخاص دائمًا، ربما لأن ذلك يجعل من السهل التعرف عليهم أو كيف سنبدي إعجابنا أو عدم إعجابنا تجاههم، أو كما يقول المثل الشعبي "أحمد مش زي الحاج أحمد"! حسنًا، نحن لسنا هنا للحديث عن تصنيف الأشخاص، لكننا سنتحدث عن تصنيف الشركات في عالم الأعمال.
هل تسمع برواد الأعمال الذين يطلقون شركات ناشئة "ستارت أب" جديدة بدون توقف هذه الأيام؟ هل سألت نفسك يومًا ما هي الشركة الناشئة؟
مئة يوم من العُزلة!
اليوم الأول..
أكتب لكم من على فراشي.. والشمس تغمر الشارع بذلك الضوء الواهن الذي أرهقه العمل طيلة النهار..
المهم أنني قررت التوقف عن استخدام التكنولوجيا، والاستغناء عن منتجات شركات التقنية الكبرى.. أكتب بالطريقة القديمة، التي نسيتها تقريبًا، بقلم ودفتر بصفحات بيضاء!
النسبة الذهبية | سر جمال خلق الكون الذي حاول فيثاغورس إخفاءه ولو بالقتل | محمد يوسف
في يوم عاصف من عام 520 ق.م، على البحر قبالة ساحل اليونان، عبْر الماء ظهر قارب يترنّح متأثرًا بالعراك الدائر على سطحه؛ عجوزٌ غزا الشيب رأسه يقاوم محاولات مضنية لقتله.
سريعًا تنهار قوى العجوز، فيلقيه القاتل في الماء.
القتيل اسمه هيبياس الأثيني.
جريمته؟ كشف للعالم سرًا خطيرًا في الرياضيات.. سر النسبة الذهبية!
هل استحق السر جريمة قتل لدفنه؟
لكي نجيب لا بد أن نعود آلاف السنين إلى الوراء. هيبياس يكشف سرًّا يجب ألا يُفشى.
"تفيد بإيه يا ندم" في عدم شرائك لعملة بتكوين؟
دعنا فقط نقول إن الحكمة لا تأتي دائمًا مع العمر، ولكن الإدراك المتأخر يأتي بالفعل. أنت اتخذت هذا القرار بعدم شراء عملة بتكوين بناءً على ظروفك ومعرفتك السابقة، ولكنك الآن تفكر في الأمر بما تعرفه حاليًا.
"هو أنا بتاع كشري؟": لماذا تخلصت أبل من شاحن أيفون 12؟
تقول أبل أنها تخلصت من الملحقات داخل علبة أيفون 12 لتقلل من انبعاثات الكربون ومن النفايات الإلكترونية حفاظًا على البيئة! كل هذا جميل بالطبع، لكن يظل السؤال مطروحًا: “جرى إيه يا صلاح.. هو أنا بتاع كشري؟”
المعتقدات أولًا.. لماذا نعجز عن تصديق العلم؟
إنه العام 1954، الساعة السادسة.. عشية عيد الميلاد.. تجتمع طائفة صغيرة من الأشخاص في الشارع خارج منزل السيدة “دوروثي مارتن” في شيكاجو بولاية إلينوي بالولايات المتحدة.. يغنون ترانيم عيد الميلاد وينتظرون، لكنه لم يكن انتظارًا رمزيًا لولادة المسيح، بل كانوا ينتظرون طبقًا طائرًا سيغادر بهم كوكب الأرض إلى كوكب آخر في الفضاء!